حزب الله: ضربة إسرائيلية تستهدف عقيل
الضربة الإسرائيلية التي استهدفت عقيل، أحد كبار قادة حزب الله، في 14 يوليو 2023، أثار موجة من الغضب والاستنكار في لبنان وفي المنطقة ككل.
ما هي ملابسات الحادثة؟
في 14 يوليو 2023، أفادت مصادر إعلامية لبنانية عن سقوط صاروخ إسرائيلي على مبنى في ضاحية بيروت الجنوبية، مما أدى إلى مقتل عقيل، المسؤول الأمني البارز في حزب الله. وأكدت إسرائيل ضلوعها في الضربة، مشيرة إلى أن عقيل كان مسؤولاً عن "أنشطة إرهابية" ضد إسرائيل.
ردود الفعل:
- حزب الله: ندد حزب الله بشدة بالضربة، واعتبرها "عمل عدواني" و "جريمة"، وأكد أن "الرد سيكون قوياً".
- لبنان: أدان لبنان بشدة الضربة الإسرائيلية، وأكد على "حق لبنان في الرد على أي اعتداء".
- المجتمع الدولي: أعربت العديد من الدول عن قلقها من تصاعد التوتر بين إسرائيل وحزب الله، ودعت إلى "الهدوء وضبط النفس".
المخاوف من التصعيد:
تثير الضربة الإسرائيلية مخاوف من تصعيد خطير في التوتر بين إسرائيل وحزب الله. فمن الممكن أن يؤدي الرد اللبناني إلى اندلاع حرب جديدة بين الطرفين.
الجدير بالذكر:
- عقيل كان مسؤولاً عن العديد من العمليات ضد إسرائيل، بما في ذلك نقل الأسلحة والمتفجرات عبر الحدود.
- حزب الله: هو منظمة شيعية لبنانية مسلحة، تتمتع بوجود قوي في جنوب لبنان. وهو يتمتع بدعم من إيران وروسيا.
- إسرائيل: تعتبر حزب الله تهديداً أمنياً كبيراً، وتصفه بـ"المنظمة الإرهابية".
خلاصة:
تثير ضربة إسرائيلية ضد عقيل مخاوف من تصعيد خطير في التوتر بين إسرائيل وحزب الله. ويبقى السؤال المطروح: هل ستتمكن الأمم المتحدة من احتواء الموقف، ومنع اندلاع حرب جديدة؟